قضيّة الطفل علي دوابشة، التي لا تزال تتصدّر المشهد العام في الأراضي الفلسطينية المحتلّة، أضيف إليها فصل جديد، بعدما توفيت ريهام دوابشة والدة الرضيع الذي قتل حرقاً في 31 تموز/يوليو الماضي في حريق اضرمه يهود متطرفون في منزل الاسرة.
وفي حين لا يزال أحمد (4 سنوات) الابن الثاني للاسرة يتلقى العلاج، ناطق باسم مستشفى "تل هاشومر" في تل أبيب حيث اودعت ريهام بعد إصابتها بحروق من الدرجة الثالثة غطت 80 في المئة من جسدها قال: "ريهام دوابشة توفيت ليلاً".
من جهتها الرئاسة الفلسطينية أعلنت الحداد 3 أيام على رهام.