توجه الرئيس المكسيكي إنريكي بينا نييتو أمس إلى فرنسا في زيارة هي الأولى لرئيس مكسيكي منذ ١٨ عاماً ليؤكد بذلك عودة الحرارة إلى العلاقات بين البلدين.
وقال نائب وزير الخارجية المكسيكي كارلوس ألبرتو دو إيكازا "إن هذه الزيارة ستتيح تعزيز العلاقات وتوقيع مجموعة من الاتفاقات غير المسبوقة".
وخلال الزيارة التي تستمر أربعة أيام سيوقع الرئيس المكسيكي اتفاقات في مجالات الأمن والطاقة والصحة والتعليم، من أجل زيادة تعزيز العلاقات بين البلدين.