Download App Fahad Al-Salem Center application on your IOS device Download Fahed al Salem Center application on your Android device
محاكمة صحفي سويدي بتهمة تهريب البشر "طفل الحافة".. سيلفي تعاملت معه وزارة العمل السعودية 2.4 مليار شخص بلا "مراحيض" الامم المتحدة تعرب عن قلقها الشديد بشأن قانون تركي يسقط تهمة الاعتداء على قاصر عند الزواج
أبرز الأحداث

تقارير اخبارية

الأكثر قراءة
النشرة الاخبارية ليوم 6 – 1 – 2016 : مجلس الأمن يتخذ اجراءات جديدة بشأن كوريا الشمالية

 

مسؤولون إيرانيون كشفوا  نوايا بلادهم بتوسيع قدراتها الصاروخية، تزامنا مع تهديد أميركي بفرض عقوبات جديدة، رغم أنه من المقرر رفع أغلب تلك العقوبات بموجب الاتفاق النووي.

وزير الدفاع حسين دهقان، أمس الجمعة، قال إن إيران ستعزز برنامجها الصاروخي، وإنها لم توافق قط على تقييده، ونقل تلفزيون برس الرسمي عنه قوله: "قدرات إيران الصاروخية لم ولن تكون أبدا محلا لمفاوضات مع الأميركيين".

كما نقلت وكالة فارس للأنباء عن ثاني أكبر قائد في الحرس الثوري حسين سلامي قوله، الجمعة: "سنوسع قدراتنا الصاروخية ما دامت الولايات المتحدة تدعم إسرائيل. ليس لدينا مساحة كافية لتخزين صواريخنا. كل مستودعاتنا ومنشآتنا السرية ممتلئة".

وتشكل التصريحات تحديا لحكومة الرئيس باراك أوباما مع تخطيط الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لرفع أغلب العقوبات الدولية المفروضة على طهران، بموجب الاتفاق النووي الذي أبرم في يوليو الماضي.

والتزمت إيران بالبنود الرئيسية في الاتفاق الذي يطالبها بالتخلي عن مواد تخشى القوى العالمية إمكانية استخدامها لصنع أسلحة نووية، كما يطالبها بقبول قيود أخرى على برنامجها النووي.

لكن إيران اختبرت إطلاق صاروخ في أكتوبر تقول الولايات المتحدة إنه قادر على حمل رأس نووي، وبالتالي ينتهك قرارا أصدره مجلس الأمن في 2010 لا يزال نافذا.

ولا تقر إيران بأن قرار الأمم المتحدة يمنعها من اختبار الصواريخ ما دامت لا تمتلك أسلحة نووية لتحميلها عليها.

طالبان أفغانستان تتبنى الهجوم على مطعم فرنسي

حركة طالبان الأفغانية تبنت هجوما انتحاريا استهدف اليوم الجمعة، مطعما فرنسيا "لو جاردان" يرتاده أجانب في كابول.

ويأتي الانفجار بعد أيام على قيام قائد الجيش الباكستاني، الجنرال راحيل شريف، بزيارة إلى كابول في محاولة للتحضير لإطلاق محادثات سلام جديدة مع مسلحي طالبان.

واتفق الطرفان على عقد جولة أولى من الحوار بين أفغانستان وباكستان والولايات المتحدة والصين في 11 يناير، من أجل وضع خارطة طريق شاملة للسلام.

 

ترودو في الولايات المتحدة في آذار المقبل

في زيارة رسمية هي الاولى التي يقوم بها منذ توليه منصبه، اعلن البيت الابيض في بيان ان الرئيس الاميركي باراك اوباما سيستقبل في العاشر من اذار/مارس رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو.

كذلك، سيقيم اوباما وزوجته حفل عشاء رسميا تكريما لترودو وزوجته صوفي غريغوار-ترودو مساء العاشر من اذار/مارس، وفق المصدر نفسه.

البيان أشار إلى أن "هذه الزيارة ستكون فرصة لتعميق العلاقة الثنائية بين الولايات المتحدة وكندا"، موضحا أن "الزيارة ستتيح ايضا انجاز تقدم على صعيد التعاون في قضايا مهمة على المستوى الثنائي والمتعدد الطرف مثل الطاقة والتبدل المناخي والامن والاقتصاد".

ويبدي ترودو اهتماما كبيرا بملفي البيئة والاحتباس الحراري بخلاف سلفه المحافظ ستيفن هاربر. وكندا هي اول شريك اقتصادي للولايات المتحدة.

 

 

12 قتيلاً في فيضانات إستثنائية في أميركا الجنوبية

القارة الأميركية كانت خلال الأسابيع الماضية على موعد مع كوارث طبيعية. فبالتزامن مع العواصف والزوابع القاتلة التي كانت تعصف بالولايات المتحدة الأميركية، كانت فيضانات استثنائية تجتاح المنطقة الواقعة على الحدود بين البرازيل والارجنتين والباراغواي والاوروغواي حيث ارتفعت حصيلة الضحايا الى 12 قتيلا، نصفهم في الباراغواي حيث تم اجلاء عشرات آلاف السكان من منازلهم.

السلطات في الباراغواي أعلمت ان حصيلة الفيضانات ارتفعت الاثنين الى ستة قتلى بعد مصرع عاملين في شركة الكهرباء العامة صعقا بالتيار اثناء عملهما في منطقتين مختلفتين على اعادة وصل الكهرباء اليهما.

وادت الفيضانات الى اجلاء 160 الف شخص في الدول الاربع بينهم 140 الفا في الباراغواي لوحدها، الاكثر تضررا بالفيضانات حتى الآن.

وعزت منظمة غرينبيس هذه الفيضانات الخطرة الى ارتفاع نسبة المتساقطات وفقدان الغطاء الاخضر.

المنظمة البيئية قالت في بيان ان "ارتفاع منسوب المتساقطات وفقدان الغطاء الحرجي في الارجنتين والبرازيل والباراغوي، وهي من الدول العشر الاكثر تأثرا في العالم بازالة الغابات، لم يسمحا بامتصاص المياه بشكل طبيعي".

وفي الارجنتين لوحدها تمت ازاله اكثر من مليوني هكتار من الغابات بين العامين 2007 و2014، بحسب وزارة البيئة في هذا البلد.

والفيضانات الراهنة هي نتيجة ظاهرة "إل نينيو" المناخية التي تحدث سنويا في مثل هذا الوقت نتيجة تيار استوائي حار في المحيط الهادئ.

وكانت الامم المتحدة حذرت في تشرين الثاني/نوفمبر من ان ظاهرة "إل نينيو" ستكون هذا العام من بين الاقوى منذ خمسينات القرن الماضي وقد تستمر لغاية الفصل الاول من 2016.

 

إتفاق بشأن آلاف المهاجرين الكوبيين العالقين في كوستاريكا

بعد أسابيع من جهود دبلوماسية اقليمية مضنية، وبعدما كان آلاف الكوبيين وصلوا الى دول عدة في اميركا الوسطى والجنوبية على أمل التوجه الى الولايات المتحدة برا، حققت دول اميركا الوسطى اختراقا بتوصلها الى اتفاق حول آلاف المهاجرين الكوبيين العالقين في كوستاريكا.

هؤلاء المهاجرين الذين يتراوح عددهم بين خمسة آلاف وسبعة آلاف شخص بقوا في كوستاريكا بعدما رفضت نيكاراغوا منتصف تشرين الثاني/نوفمبر السماح لهم بعبور حدودها ومواصلة طريقهم الى الشمال.

وفي اجتماع عقد في عاصمة غواتيمالا، قال ممثلو عدد من دول اميركا الوسطى والمكسيك انهم سينقلون عددا من الكوبيين الى السلفادور لوضعهم في حافلات تقلهم الى مكسيكو عبر غواتيمالا.

وزارة خارجية كوستاريكا، وفي بيان منفصل قالت انها "خطة رائدة" ستطبق "في الاسبوع الاول من كانون الثاني/يناير".

ولم يكشف عدد اللاجئين الكوبيين العالقين في كوستاريكا الذين سيتم نقلهم، لكن الحكومة اوضحت انه ما زال يجب مناقشة التفاصيل اللوجستية.

وزارة خارجية كوستاريكا لفتت إلى ان هؤلاء المهاجرين الكوبيين العالقين على اراضيها "سينقلون جوا الى السلفادور ثم في حافلات عبر غواتيمالا والمكسيك ليصلوا الى وجهتهم النهائية الولايات المتحدة".

وسجل عدد المهاجرين الكوبيين الى الولايات المتحدة ارتفاعا كبيرا منذ اعلان هافانا وواشنطن في كانون الاول/ديسمبر 2014 استئناف العلاقات بينهما بعد قطيعة دامت اكثر من خمسين عاما.

ويخشى الكثير من الكوبيين ان يؤدي هذا التقارب الى وقف سياسة الولايات المتحدة باستقبالهم اذا وصلوا عبر الحدود البرية. وتدفق آلاف منهم الى الاكوادور حليفة كوبا، التي كانت تسمح لهم بالدخول بسهولة قبل ان تفرض تأشيرة مطلع الشهر الجاري.

 

منظمة الصحة تعلن رسمياً إنتهاء الإيبولا في غينيا

 

بعد معاناة دامت طويلاً وهددت حياة الآلاف في غينيا، تمكنت البلاد من وقف انتشار الوباء الذي سببه فيروس إيبولا. جاء ذلك في بيان صحفي صدر الثلاثاء 29 ديسمبر/كانون الأول عن منظمة الصحة العالمية.

 وفي بيان المنظمة جاء: "تعلن منظمة الصحة العالمية انتهاء انتشار فيروس إيبولا في جمهورية غينيا. وذلك بعد مرور 42 يوما منذ حصول آخر مريض على اختبار سلبي ثان (ما يعني عدم إصابته بالمرض). وتدخل غينيا الآن مرحلة ستستغرق 90 يوما وستحقق خلالها الرقابة العميقة على الصحة العامة في البلاد".

المنظمة التي أعلنت انتهاء الوباء رسميا في غينيا، أعلنت أنه أصيب 3804 أشخاص، توفي منهم 2536 شخصا، حسب الأرقام الرسمية.

يذكر أن وباء فيروس إيبولا طال 3 بلدان في غرب أفريقيا، وهي غينيا وسيراليون وليبيريا. وأصيب بالحمى منذ اندلاع الوباء حسب المعلومات المتوفرة لدى منظمة الصحة العالمية 28.6 ألف شخص توفي منهم 11.6 ألف مريض.

 

 

 

6-1-2016
آخر الأخبار

مقالات

أهم المواضيع